هذه هو صديقي يا عيال ديوث امه كان دائما يعزمني لعنده البيت و تجي امه تحط لنا اكل و شرب و كلشي، و بعد فترا يا عيال كنا نشرب بمكان و اعترف لي انه ديوث و ان امه ارملة و من صغره تجيب رجال عل بيت ينيكوها و هو دايما يسمع و يتنسط عليها كيف ينيكوها الرجال حتى انه هذا الشي اصبح متعته و صار يقلي اني اعرف انك فحل الديوثين و ابيك تنيك امي و اربطها لك و تنيكها ولكن قلت له يا اخي وش هذا الكلام ما يصير دي امك و ربت بيك و جدي و لاكن ما فهم و في يوم من الايام كنت عندهم البيت و فعلا ربط امه و خلاني انيكها و هو قعد يتفرج علي، الديوث المؤذي اشترك الحين لتشوف الدياثة باقوة انواعها